Foreseeing the consequences in the prophetic politics
Keywords:
Foreseeing, the prophetic politics, the consequencesAbstract
Research topic
Foreseeing the consequences in the prophetic politics
And objectives mandated to show the consequence of explanatory side Makassed and Maslahi for which the Prophet policy, peace be upon him, and the separation between the act of him, peace be upon him on the face of the legislation and released him, which is such as Islamic politics being the imam of the nation, and the research methodology is meant a statement of the Prophet policy carried out by the Prophet, peace be upon him as an imam and a governor acts, or what he has done for the benefit of preponderant in his time, which does not need to be imams after him abide by it, but the referee which is subject to the legitimate interests of presence and naught, and walked in the ways of achieving this inductive approach for some texts and then stand up then and work on analyzed, including shows clearly the face of the close relationship between the prophetic politics and foreseen the consequences paramount, and the results have turned out to be prophetic politics part of the year, and that a close relationship between the prophetic politics and foreseen the consequences paramount, the research proved that the prohibition of the Prophet prayed God be upon him for going out on the rulers and princes reasonable prohibition sense, it is forbidden to repairers proven businessman considering the consequence, which is to maintain the integrity of the nation and its unity with the consequences of the exit on the rulers of the great evils, but that should not be an excuse for the tyranny of the rulers and their oppression, and the nation to follow the path of Imam advice womanizer unjust
References
( )الإمتاع والمؤانسة، لأبي حيان (2/ 33).
( ) المعجم الوسيط، إبراهيم مصطفى مادة "سوس" (1/ 465).
( ) ينظر: لسان العرب، لابن منظور (6/ 106).
( ) ينظر: لسان العرب، لابن منظور (6/ 108) المصباح المنير في غريب الشرح الكبير، للفيومي، (384)، تاج العروس من جواهر القاموس، للزبيدي (4/412).
( )محمد بن إسماعيل البخاري ،صحيح البخاري، (3/ 273)، رقم 3268، و مسلم بن الحجاج ،صحيح مسلم، (3/1471).
( ) جنكيز خان السلطان الأعظم عند التتار والد ملوكهم الذين ينتسبون إليه وهو من عظّم القانون وهو الذي وضع لهم )السياسة( التي يتحاكمون إليها ويحكمون بها وأكثرها مخالف لشرائع الله تعالى وكتبه وهو شيء اقترحه من عند نفسه وتبعوه في ذلك وكانت تزعم أمه أنها حملته من شعاع الشمس فلهذا لا يعرف له أب والظاهر أنه مجهول النسب. ينظر: البداية والنهاية، لابن كثير (13/117).
( ) ينظر: التخلف السياسي في الفكر الإسلامي المعاصر، لصلاح الدين ارقة دان (31).
( )محمد بن إسماعيل البخاري ،صحيح البخاري، برقم (3455)، ومسلم بن الحجاج ،صحيح مسلم، 3/1471) برقم (1842).
( ) درر السلوك في سياسة الملوك درر السلوك في سياسة الملوك، للماوردي (117).
( ) ينظر: المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، للمقريزي ، (2/ 22)، ا لبحر الرائق شرح كنز الدقائق، لابن نجيم (5/11).
( ) فاتحة العلوم، للغزالي (4).
( ) حاشية رد المحتار، لابن عابدين (4/15).
( ) ينظر: التعليقات المسمى بالفنون، لابن عقيل الحنبلي (10)، الطرق الحكمية في السياسة الشرعية، لابن القيم (32).
( ) الاجتهاد في الإسلام، للمراغي (55).
( ) السياسة الشرعية نظام الدولة في الإسلام، لعبد الوهاب خلاف (17).
( ) السياسة الشرعية نظام الدولة في الإسلام ،لعبد الوهاب خلاف (17).
( ) خصائص التشريع الإسلامي، لفتحي الدرديني (190).
( ) الأحكام السلطانية، للماوردي (29).
نظرية المآلات وأثرها في المستجدات المعاصرة، للدكتور عمر الجميلي ( 39).
( ) الموافقات للشاطبي (5/178).
( ) سورة الأنعام: الآية(108).
( ) فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير، للشوكاني (2/218).
( ) مسائل وقضايا حول ما تمس الحاجة اليه، لمحمد زكي الدين (44).
( ) المستصفى، للغزالي (1/ 438).
( )قواعد الأحكام في مصالح الأنام، للعز بن عبد السلام (1/ 148).
( ) سورة الأنفال، آية (45).
( ) سورة الأنفال، آية (15).
( )قواعد الأحكام في مصالح الأنام، للعز بن عبد السلام (1/ 198).
( ) السيرة النبوية، لعلي الصلابي (601).
( )، المسند، لأحمد بن حنبل الشيباني (2/186)، رقم 6746، ، سنن أبي داود, لابي داود السجستاني (4/ 136) ، رقم1710، واللفظ له.
( )سنن أبي داود, لابي داود السجستاني (4/ 373)، رقم 1344.
( )سنن أبي داود, لابي داود السجستاني (5/ 33)، رقم1460.
( )، ضوابط المصلحة في الشريعة الإسلامية، لمحمد سعيد البوطي (187).
( ) المصدر نفسه.
ينظر: تغير الاجتهاد، وهبة الزحيلي(33).
إعلام الموقعين عن رب العالمين، لابن القيم (3/36)، اغاثة اللهفان، لابن القيم (1/330)، تجديد الفقه الإسلامي، وهبة الزحيلي (190)، الثوابت والمتغيرات في مسيرة العمل الإسلامي، صلاح الصاوي (23).
الاجتهاد المقاصدي، نور الدين بن مختار الخادمي (2/ 89).
الترمذي5/278 [باب ما جاء فى التّسعير] برقم (1362)، قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح.
ينظر: الاختيار لتعليل المختار، لابن مودود الموصلي (4/161) ، الفتاوى الهندية، لمجموعة من العلماء (3/214) ، شرح الزرقاني على الموطأ، للزرقاني (5/4) ، المنتقى شرح الموطأ، للباجي (5/17)، نهاية المحتاج، للرملي (3/456)، كشاف القناع، للبهوتي (2/36) .
السنن، للنسائي (8/336)[باب كم الصّاع] برقم (2532).
ينظر: ، الاختيار لتعليل المختار، لابن مودود الموصلي (2/32)، ،الاستذكار الجامع لمذاهب فقهاء الأمصار، لابن عبد البر (6/373).
ينظر: سبل الاستفادة من النوازل الفقهية، وهبة الزحيلي ،مجلة المجع الفقهي(11/ 496)، العمل الفقهي عند الأباضية مجلة المجع الفقهي، ناصر بن سليمان بن سعيد السابعي (11/ 634).
ينظر: القواعد الفقهية، لأحمد الزرقا (227)، الوجيز في القواعد، لمحمد صدقي البورنو (254).
( ) أعلام الموقعين، لابن القيم (2/ 205).
( ) صحيح البخاري، للبخاري (2/ 819)، رقم (2201)، ونص الحديث عن نَافِعٍ عن عبد اللَّهِ بن عمر عن النبي (أَنَّهُ حَرَّقَ نَخْلَ بَنِي النَّضِيرِ وَقَطَعَ وَهِيَ الْبُوَيْرَةُ وَلَهَا يقول حَسَّانُ: وَهَانَ على سَرَاةِ بَنِي لُؤَيٍّ حَرِيقٌ بِالْبُوَيْرَةِ مُسْتَطِيرُ).
وأمره «صلى الله عليه وآله» بحرق وقطع النخيل ذكرته المصادر التالية: أسباب النزول، للواحدي:237 و238، ومسند الحميدي(2/301)،ومسند أبي عوانة(4/97)، ومسند الطيالسي:251، ووفاء الوفاء، للسمهودي (1/290)، ودلائل النبوة لأبي نعيم(429)، ياقوت الحموي (ت626هـ)، معجم البلدان، لياقوت الحموي(1/512)، والسيرة النبوية، لابن كثير(3/50)، أحمد بن علي الرازي الجصاص، أحكام القرآن(3/429)، وأحكام القرآن، لابن العربي(4/1768).
ينظر: لباب التأويل(4/246)، وإرشاد الساري، للقسطلاني(7/375).
ينظر:السيرة الحلبية لعلي بن إبراهيم الحلبي(1/265)، والإصابة لابن حجر(2/420)، وتاريخ الخميس(1/461).
ينظر: السيرة الحلبية لعلي بن إبراهيم الحلبي (2/266).
ينظر: الكشاف، للزمخشري(4/501 _ 502)، والتفسير الكبير، للرازي(29/283).
ينظر: المغني، لابن قدامة(12/ 581).
الأم، للشافعي(7/324).
( ) صحيح البخاري، للبخاري (3/1080)، رقم (2796).
( )صحيح البخاري، للبخاري (6/2588)، رقم( 6647).
( ) فتح الباري،لابن حجر (13/8).
( ) ينظر: فتح الباري، لابن حجر (13/8).
( ) صحيح مسلم، لمسلم بن الحجاج (3/1480)، رقم (1854).
( ) ينظر: مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين، للأشعري(249)، مروج الذهب ومعادن الجوهر، للمسعودي (3/145)، الفصل في الملل والأهواء والنحل، لابن حزم(3/100)، الجامع لأحكام القرآن، للقرطبي (1/405-406).
( ) ينظر: مقالات الإسلاميين، للأشعري (249) ، الفصل في الملل والأهواء والنحل، لابن حزم(3 /100).
( ) ينظر: المصدران نفسهما.
( ) ينظر: مقالات الإسلاميين, للأشعري (250).
سورة النساء: ٥٩.
ينظر: النكت والعيون، للماوردي(1/499)، زاد المسير لابن الجوزي (2/116)، فتح الباري لابن حجر(8/102).
جامع البيان عن تأويل آي القرآن، للطبري (5/ 502).
أخرجه البخاري9/61، ربقم (7137، مسلم3/1466، برقم(1835).
أخرجه البخاري9/ 62، برقم (7142).
أخرجه البخاري4/49، برقم (2955).
أخرجه البخاري4/ 199، برقم (3606) ومسلم 3/1475، برقم(1847).
أخرجه مسلم 3/1477، برقم (1849).
أخرجه مسلم 3/1480، برقم(1853)
أخرجه مسلم3/1472، برقم(1844).
السنة، للخلال (1/111).
السنة، لابن أبي عاصم (2/474)، برقم(1015).
شرح اعتقاد اهل السنة والجماعة للالكائي(1/154).
رسالة الى أهل الثغر، للأشعري (297).
( )شرح النووي على صحيح مسلم، النووي(12/177).
( ) المصدر نفسه.
( ) سورة الحجرات, من الآية :(9).
( ) الشرح الميسر على الفقهين الأبسط والأكبر المنسوبين لأبي حنيفة(108) ، وينظر: شرح الفقه الأكبر للإمام أبي حنيفة النعمان, للسمرقندي(21-22)،اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية، ابن القيم(99).
( ) - سورة النساء, من الآية:(97).
( ) سورة العنكبوت, من الآية:(56).
( ) الشرح الميسر على الفقهين الأبسط والأكبر, لأبي حنيفة: (131-132).
( )المبسوط للسرخسي(1/212)، وينظر: تحفة الترك فيما يجب إن يعمل في الملك للطرسوسي(163)، البناية في شرح الهداية للعيني(6/740).
( ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للكاساني(7/140)، وينظر: الاختيار لتعليل المختار، ابن مودود الموصلي( 4/161)، البحر الرائق شرح كنز الدقائق، لابن نجيم الحنفي(11/388-389)، شرح فتح القدير على الهداية, لابن الهمام (6/103) حاشية رد المحتار, ابن عابدين 4(/452).
وروي أنَّ أبا حنيفة (نُهي من قبل السلطان عن الفُتيا، فبينما هو وابنته يأكلان تخللت ابنته فخرج على خلالها صفرة دم, فقالت: يا أبه عليَّ في هذا وضوء؟ فقال: إني نهيت عن الفتيا فحلفتُ لهم، فسلي أخاك حمادا) فلو كان يجوِّز الخروج على الإمام كيف يمتنع عن الفُتيا طاعة له، ينظر: الانتقاء, ابن عبد البر(169).
( ) ينظر: شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الدمشقي(2/540 -544).
( ) ينظر:المسامرة شرح المسايرة، ابن الهمام(291).
( ) ينظر:أصول الدين ,البزدوي(190).
( ) المصدر نفسه.
( ) ينظر: السنة، عبدالله بن احمد بن حنبل(1/182-222)، الضعفاء الكبير, للعقيلي(4/282-283)، تاريخ بغداد, للخطيب البغدادي(13/383-385)، مناقب أبي حنيفة، للمكي(1/260)، مناقب أبي حنيفة, للبزازي(1/255)، الدولة الأموية, للصلابي(2/496).
( ) أحكام القرآن, الجصاص(1/164).
( )الفصل في الملل والأهواء والنحل، ابن حزم (3/100-101).
( )، الكشاف عن حقائق التنزيل، الزمخشري(1/211).
( ) ينظر:أبو حنيفة، أبو زهرة (31-32).
( ) ينظر:الأئمة الأربعة، مصطفى الشكعة(114-123).
( ) ينظر: الإمامة العظمى عند أهل السنة والجماعة، الدميجي ( 535).
( ) ينظر: ، تطور الفكر السياسي عند أهل السنة، خير الدين يوجه سوي (202).
( ) جزء من حديث أخرجه البخاري، كتاب الفتن، باب: تكون فتنة القاعد فيها خير من القائم،(9/51) حديث رقم (7081).
( ) ينظر: الطبقات الكبرى، ابن سعد (5/467-468)، وينظر: المحن، أبو العرب التميمي(3/205)، ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك، القاضي عياض(1/181)، المنتظم في تواريخ الملوك والأمم، ابن الجوزي(5/428)، البداية والنهاية، ابن كثير (1/183).
( ) فخ: واد بمكة، وقيل الفخ وادي الزاهر، ويوم فخ كان فيه مقتل الحسين بن علي بن الحسن رحمه الله الذي خرج من المدينة إلى مكة فلما كان بفخ لقيته جيوش بني العباس فبذلوا له الأمان ثم قتلوه مع جماعة من عسكره وأهل بيته فبقي قتلاهم ثلاثة أيام حتى أكلتهم السباع، ولهذا يقال: لم تكن مصيبة بعد كربلاء أشد وأفجع من فخ، وفي هذا الموضع دفن عبد الله بن عمر ونفر من الصحابة الكرام رضي الله عنهم ، ينظر: معجم البلدان، ياقوت الحموي (4/237-238).
( )المحن، أبو العرب التميمي (3/205-206).
( )المحن، أبو العرب التميمي (5/324).
( ) المصدر نفسه.
( ) ترتيب المدارك ، القاضي عياض (1/139).
( ) إجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية، ابن القيم (125).
( ) المصدر نفسه.
( ) توالي التأسيس لمعالي محمد بن إدريس، بن حجر(156).
( ) حلية الأولياء، لأبي نعيم(9/89).
( ) صحيح البخاري، كتاب الفتن، باب قول النبي e: ((سترون بعدي أموراً تنكرونها))(9/ 47) حديث رقم (7056).
( ) العقيدة، أحمد بن حنبل(65)، وينظر: مناقب الإمام أحمد بن حنبل، ابن الجوزي(170) المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل(11-12).
( )السنة، الخلال(5/94).
( )السنة، الخلال(1/82-83).
( )السنة، الخلال(1/131).
السنة، الخلال(1/132-133).
السنة، الخلال(1/134)، وينظر: الأحكام السلطانية، الماوردي(21)؛ طبقات الحنابلة، الفراء (1/387).
الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف، للمرداوي (27/59).