الطبقية واثرها على المجتمع

الملخص

للإنسان دور كبير في تطوير المجتمع في المجالات جميعها ، ولذلك لعب اللفكر الإنساني دوره العظيم في سعيه المتواصل ونظرته الثاقبة إلى الطبقات الاجتماعية التي تتفاوت في امتيازاتها مما تجعل أبناء المجتمع لا يلتأمون بسبب ذلك التفاوت الذي لا يقوم على المبادئ الإنسانية فستغل طبقة طبقة أخرى وهذا ما استوقفني بل ودفعني لاختيار موضوع ( الطبقية وأثرها على المجتمع ) لكي أبين أثر الطبقات على بعضها سلبا وإيجابا فاعمل على تلافي الأولى بما أضع من توصيات واعرض من توجيه ، واعزز الثانية ، وبعد هذا الموضوع من الضرورة بمكان لما وقع من خلل وعد تقدير من طبقة لأخرى ولاسيما في وقتنا الحاضر ، وكان منهجي استقراء المادة وتتبعها وعرضها واصفاً ثارة ومحللاً تارة أخرى ، وهذا المنهج جعلني أن أقسم المادة العلمية

على أربعة مباحث وخاتمة غير هذه المقدمة تضمن المبحث الأول مفهوم

الطفية ونشأتها أما المبحث الثاني فقد بينت فيه أثر الطبقية على المجتمعات

أما المبحث الثالث فكشفت فيه اثر الطبقية على المجتمعات الحديثة فيما

تضمن المبحث الرابع موقف الإسلام من الطبقية .

هذا وقد واجهت صعوبات جمة وأنا أدرس الموضوع ولاسيما فقدان الأمن الذي أثر على لا بل منعني من التنقل بين المكتبات لأحصل على

في من

هذا وقد اعتمدت على مصادر ومراجع شملت كتب

المصادر

الاجتماع والفكر الإسلامي والتفسير والحديث وغيرها مما يمت إلى موضوعي بصلة

وختمت بحثي بخاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصلت إليها ... أساله سبحانه التوفيق والسداد